في أمسياتي علّمني
ألّا أشتاق....
علمني لغة التجاهل
حينما
تتعلق الأحداق بالأحداق...
علّمٔني كيف يجتاحني
النّسيان
إن كان فيه رضاك..
عند اللقاء علمني كيف تتدفق الأشعار من شفتاي إلى شفتاك...
.تتناغم حروفي كأغنية راقية أرسلها لك
في مساك ...
تتسابق إليك أمنياتي تخاطب روحك عبر تراتيل حبّي في منتهاك ...
ليس لي إلا قصيدي
كضوء
يبدّد همّي
فألقيه حين رؤياك ...
مهما علمتني لغة التجاهل
والتغاضي
لكن لا ولن أنساك...
بقلمي خوله رمضان.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق